ثم جاء رجل اخر و اخرج زبه ليبول و كان امامه رجل ممحون جدا و كانه مرحاض مخصص لدخول شواذ ممحونين جدا و نظر الى الزب الذي كان كبير و راسه وردي شهي و لمسه له و بدا يلعب له بزبه بكل قوة و دار اليه الرجل . ثم طلب منه ان يمص له و بدا الرجل يمص الزب بكل قوة لكن حين دخل عليهما رجل اخر توقف عن المص و قام و بدا كل واحد يلعب بزب الاخر و الازبار منتصبة و الشهوة عالية و ساخنة جدا في ذلك المرحاض العام و كلاهما يتلذذ و يريد ان يقذف حليبه الى ان قذفا منيهما بكل حرارة
ولم تتوقف الأمور هنا فقد كان المقطع طويل و ساخن جدا تظهر فيه العديد من الازبار المنتصبة و هي ترش البول و رجال ممحونين جدا يعشقون الزب و الشذوذ و تصل بهم الجراة الى لمس ازبار رجال اخرين لا يعرفونهم و كل ذلك من شدة الشهوة و حب الزب . و هناك حتى من كان يستمني امام رجل اخر و ذلك حتى يظهر له محنته و يعبر له عن الشهوة حتى يدفعه للمس زبه و امتاعه و لو بطريقة سريعة في هذا المقطع الساخن في مرحاض عام مع شواذ ممحونين جدا
فتاة ساخنة، لينا بول هو وجود الثلاثي مثليه مع اثنين من مثليات عارية وغالبا ما استمناء عارية
سن المراهقة مطيع والسيدات هم عارية تقريبا لأنه يبدو وكأنه الوقت المناسب للحصول عارية
زوجة تخون زوجها مع ابو زب اسود ثم تتناك مرة تانية لما يدخل عليها زوجها و هي عريانة
سمراء لطيف أصبحت عارية ولم تستطع الاحتفاظ بها من اللعب مع قضبان اصطناعية محشوة بينما عارية
هذه هي الطريقة التي ينام بها المغنون الرومانسيون في Pizdolaica ، عارية عارية