و قد كان طيزها اسمر و من شدة ضخامته كان الوادي الذي يفصل الفلقتين احمرا من كثرة الاحتكاك بين فلقتيها و من كثيرة اكلها الازبار حيث كان الرجل ينيك و يدخل زبه و فلقتيها لا تتوقفان عن التحرك حتى كانتا تبدوان و كانهما تصفقان للزب الذي كان ينيكها نيك طيز عنيف بكل قوة . و في نفس الوقت ظل الرجل يصفع الطيز الاسمر الرخو الذي هيجه جدا و لم يرتح من محنته الا حين سحب زبه و وضعه على فردتيها يقذف لبنه الساخن و الرجل منتشي باجمل نيك طيز مع الطيز الاسمر الكبير
يتعلم البغايا القذرة كيفية صنع فن الوثني أثناء ممارسة الجنس بقوة من قبل رجل مع ديك كبير
مدمر المنازل مفلس يحب مص الديك، والداعر، والقذف مع الغرباء مقابل مبلغ كبير على كاميرا الويب